- المهنة : لاعب كرة قدم محترف (لاعب كرة قدم)
- تاريخ الميلاد: 5 أبريل 1991
- مكان الميلاد: مونتريال، كيبيك، كندا
- الارتفاع: 6 أقدام و 4 بوصات (193 سم)
- الحالة العائلية: متزوج من إيمان خب وأب لطفل واحد
مرحبًا بكم في موقع المعجبين المخصص لياسين بونو، حارس المرمى الرائع الذي أحدث ضجة في عالم كرة القدم! وهنا، نحتفل بالرحلة الرائعة لهذا الرياضي الموهوب، منذ أيامه الأولى وحتى نجاحاته الحالية على أرض الملعب. انغمس في المحتوى الحصري، بما في ذلك الملفات الشخصية المتعمقة للاعبين، وأبرز المباريات التي لا تنسى، والمقابلات الثاقبة. ابق على اطلاع بآخر الأخبار وشائعات الانتقالات والإحصائيات التي تتتبع أداء بونو عبر الدوريات والمسابقات المختلفة. تواصل مع زملائك المشجعين من جميع أنحاء العالم، وشارك لحظاتك المفضلة، وانضم إلى المناقشات الجذابة حول تأثير بونو على اللعبة. سواء كنت من أشد المؤيدين أو الوافد الجديد الفضولي، فإن موقع المعجبين هذا هو وجهتك النهائية لكل ما يتعلق بـ ياسين بونو. انضم إلينا للاحتفال بمسيرة حارس المرمى الاستثنائي هذا وشاهد السحر يتكشف داخل وخارج الملعب. يمكنك قراءة آخر الأخبار على موقعنا!
ياسين بونو، الملقب ببونو، هو لاعب كرة قدم مغربي اشتهر بمهاراته كحارس مرمى. ويلعب حالياً مع نادي الهلال السعودي ويمثل المنتخب المغربي على المستوى الدولي.
مهنة النادي
ياسين بونو، أصله من كندا، انتقل إلى المغرب في سن مبكرة. بدأت رحلته الكروية في سن الثامنة عندما انضم إلى نادي الوداد. وفي السابعة عشرة من عمره، غامر بالذهاب إلى فرنسا للانضمام إلى “نيس” لكنه واجه عقبات بيروقراطية، مما دفعه إلى العودة إلى المغرب. وفي 2010، حصل على مكان في فريق الوداد الرئيسي كبديل لندير لمياجري. جاء ظهور بونو لأول مرة في مباراة الإياب النهائية لدوري أبطال أفريقيا 2011 بسبب إصابة حارس المرمى الرئيسي، رغم خسارة الوداد أمام الترجي. وإذا كنت ترغب في المقامرة مثل الرياضي المفضل لديك، فقم بالمراهنة على Mostbet.
في عام 2012، انتقل بونو إلى إسبانيا، لينضم إلى الفريق الرديف لأتلتيكو مدريد في دوري الدرجة الثانية (ب). تبع ذلك ظهور منتظم، مما أدى إلى تجديد العقد لمدة أربع سنوات في عام 2013. تبع ذلك الترقية إلى فريق أتلتيكو الأول في عام 2014 بعد مغادرة اللاعبين الرئيسيين. تمت إعارته إلى ريال سرقسطة لموسم 2014-2015، وكان له تأثير كبير، وساعد في تأمين المركز النهائي في التصفيات.
بعد عودته إلى ريال سرقسطة على سبيل الإعارة في عام 2015، وقع بونو لاحقًا عقدًا لمدة عامين مع جيرونا في دوري الدرجة الثانية في عام 2016. وقد ظهر لأول مرة ضد إشبيلية أتلتيكو، وفي النهاية عزز مكانه كحارس مرمى النادي. ساعدت عروضه جيرونا على تأمين الترقية إلى الدوري الإسباني، حيث أظهر موهبته وإمكاناته على المسرح الإسباني.
موسم 2020/2021
أثبت موسم الدوري الإسباني 2020/2021 أنه فترة مميزة بالنسبة لياسين بونو. في هذا الموسم الرائع، حقق العديد من الإنجازات، حيث أظهر تنوعه ومهارته في الملعب. وسجل بونو هدفًا في مرماه خلال مباراة الجولة 12 ضد ريال مدريد، حيث تصدى لتسديدة من فينيسيوس. بالإضافة إلى ذلك، سجل هدفًا حاسمًا في الدقيقة 94 ضد بلد الوليد خلال مباراة الجولة 28. علاوة على ذلك، أظهر بونو قدراته في صناعة اللعب من خلال تقديم تمريرة حاسمة ليوسف الناصري من ركلة مرمى دقيقة في الدقيقة 84 من مباراة الجولة 36 ضد مايوركا. وفي هذا الموسم، حقق أيضًا أفضل رقم قياسي في مسيرته بالحفاظ على شباكه نظيفة في 15 مباراة، مما سلط الضوء على موهبته الاستثنائية كحارس مرمى.
مهنة في المنتخب الوطني
كان لدى بونو الأهلية لتمثيل المنتخبين الوطني الكندي أو المغربي، واختار في النهاية الأخير. بدأت رحلته مع المنتخب المغربي بالظهور مع منتخب تحت 20 سنة في بطولة طولون ثم إدراجه كبديل في الألعاب الأولمبية بلندن.
جاء ظهوره الأول مع الفريق الأول في مباراة ودية ضد بوركينا فاسو في أغسطس 2013، حيث لعب الشوط الثاني بأكمله. تحت قيادة هيرفي رينارد منذ أوائل عام 2016، برز بونو باعتباره الحارس الثاني للفريق خلف منير المحمدي. على الرغم من أنه كان جزءًا من تشكيلة كأس الأمم الأفريقية 2017، إلا أنه لم يشارك في أي وقت للعب.
في مايو 2018، تم اختيار بونو للمشاركة في بطولة العالم في روسيا ولعب لاحقًا دورًا حاسمًا كحارس المرمى الرئيسي خلال كأس الأمم الأفريقية 2019، ولا سيما تحقيق شباك نظيفة ضد ناميبيا وكوت ديفوار.
واستمر أداءه المتميز حتى نهائيات كأس العالم 2022 في قطر، حيث لعب دورًا أساسيًا في المسيرة التاريخية للمغرب. والجدير بالذكر أنه تصدى لتسديدتين في ركلات الترجيح ضد إسبانيا، مما ساعد المغرب على التأهل إلى ربع النهائي لأول مرة في تاريخ كأس العالم. وأدى أدائه الاستثنائي إلى حصوله على لقب أفضل لاعب في المباراة. استمرت مساهمات بونو الرائعة حيث حافظ على شباكه نظيفة أمام البرتغال في ربع النهائي، مما ساعد المغرب في أن يصبح أول فريق أفريقي يصل إلى نصف نهائي كأس العالم.